أوهام الجنوبي: من أقاصيصِ الصباح > اقتباسات من رواية أوهام الجنوبي: من أقاصيصِ الصباح > اقتباس

تَوسَّع نشاطه فلم يكن قطار القصب مُنيته، بل تَعدَّت أمانيه غلته الشَّحيحة ينتظرها من أشهرٍ قلائل، ابتلعه وعصابته ظلام الحقول البعيدة التي تفيض بالخَيرِ، فملأ على أمهِ الدارَ بكُلِّ صِنفٍ تَطاله يده، والمرأة مُنتَشيةٌ ترَفع يدها عند كلِّ مساءٍ أن يستر علي

هذا الاقتباس من رواية