أدوِّنُ في صفحةٍ بيضاء، وبِخطٍّ مُرتَعشَ: «ماتَ صديقي، مَاتَ رفيق الشُّباك، رَحَلَ دون أن يُخبِرنا عن لُغزِ الغُربة الملعون، كَيفَ النّجاة من بطشها، وإنّا على إثرهِ راحلون…».
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب