هي ذي أحلامُنا تخثَّرَت على جلودِنا
المصليَّة
ها نحن نُرسي عيوننا
قواربَ على الأفق.
رعاةُ طفولتِنا، ما عاد
لنا وطنٌ
بل واحةٌ في القلب حيث الغياب يتحوَّل
إلى ذهب.
عابر النهر > اقتباسات من كتاب عابر النهر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب