ما ذنب هذا الحيوان المسكين”، لم أكن لأعبأ بكلامه، حتى كان مساء وبينما أنا أغط في نوم عميق، وإذ بيعسوب عملاق يسد الأفق، اقترب مني حتى أمسك بتلابيبي وطار بي بين السماء والأرض، على وقع صرخاتي وتوسلاتي اجتمع من في الدار
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب