يفتتح قيادته بآياتٍ من الذّكرِ الحكيم، وأدعية بحروفٍ مُخلخلة غير واضحة، ثم يتبع ذلك بلزمةٍ تعودها: “كل دونيا ما في مظبوط”، للحقيقة تفاني في كسبِ ثقتي، فكانت عبارات الثناء تنهال عليّ خاصة وأنا أناوله أصابع الموز التي يعشقها،
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب