كان وزير الخارجية الأميركية في ذلك الوقت جون فوستر دالاس يزيد الحرب ”الباردة“ ضراماً، ويهاجم فكرة الحياد، ويصفها باللاأخلاقية، متجاهلاً ما في الانحياز من معاني التبعيّة، وما يستتبعه من تأييد جانب واحد، ”وإن أساء وإن ظلم“ كما يقول البحتري.
مشاركة من Balqees M
، من كتاب