الشيخ غالب، كان جالسًا في مربط خيوله، يدخن الشيشة مع العمدة وغيره من الشيوخ، فاقترب الخادم منه، ومال نحو أذنه، وهمس له بالخبر الذي كان ينتظره منذ زمن طويل:
- فوزان الطحاوي مات يا حاج!
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب