هذه القصيدة التي تأخذنا إلى أعماق ذواتنا، تُبهرنا أيضاً بتألقها البصريّ. فَصوَرها مجتمعةً ومتفرّقة، تكاد تكون مشهداً شعرياً كثيفاً لرحلة المسافرين الوجودية، ولِتجارب حيواتهم العابرة. يتركون آثارهم في مجرى نهر .
عابر النهر > اقتباسات من كتاب عابر النهر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب