ليكون في ذلك أقرب إلى الفن التشكيلي، وليبدو الباطن الصامت في «عابر النّهر»، كما في الأحلام، أشدَّ إيحاءً ودلالاً على القارئ وتفسيراته، من الظاهر فيه وعليه، وجدتُ في ثراء هذه القصيدة وتعدّد دلالاتها، وفي المفارقة ما بين المُعلَن فيها .
عابر النهر > اقتباسات من كتاب عابر النهر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب