حقدتُ عليها كأنَّها خانتني.. ناديا التي لم تكن يومًا حبيبتي، ولم تمنحني أملًا كاذبًا إلَّا بعينيْها المحتالتيْن
جيم > اقتباسات من رواية جيم > اقتباس
مشاركة من Eyad Nabel
، من كتاب
حقدتُ عليها كأنَّها خانتني.. ناديا التي لم تكن يومًا حبيبتي، ولم تمنحني أملًا كاذبًا إلَّا بعينيْها المحتالتيْن