ينتهي الأمر بتعلّقنا بشركائنا إلى أن يخالطه الشعور بالألفة. ففي أحضانهم، بالمعنى العاطفي، نعود إلى المنزل.
ومن دون أن يُعطي أحد الأمر كثيرًا من التفكير، فإنهم ينادوننا بلطف baby «طفلي».
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب