وينتهي بنا الأمر بالشعور بالوصاية والإهانة و«الاستحواذ» من قبل شريكنا علاوة على ذلك، قد لا يكون شريكنا دائمًا هو المعلم المتسامح والحكيم الذي قد نحتاج إليه وبغضّ النظر عن صبرهم في سياقات أخرى، سيكونون عرضة لخطر الخوف والإهانة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب