قناع بلون السماء > اقتباسات من رواية قناع بلون السماء > اقتباس

ليس ثمَّة معنى لاسم المخيَّم الفلسطينيّ إلَّا عندما تُرتكب فيه المجزرة، ليصبح اسمًا من أسماء المآسي في تاريخ الإنسانيَّة، يصبح اسمه مخيَّم تلّ الزعتر أو صبرا أو شاتيلا أو جنين أو الشاطئ.

مشاركة من Eyad Nabel ، من كتاب

قناع بلون السماء

هذا الاقتباس من رواية