المحبَّة لا تطلبُ ما لنفسها، ولكنَّها تسعى إلى راحة ورفاهيَة المحبوب. إنَّه موقفُ محبَّةٍ هذا الذي يدفعنا نحو إيجاد حلولٍ للخلافات. إنَّّ موقفَ التمسُّك بآرائنا لا يؤدِّي سوى إلى الجدال.