أعرف في الحجاز- سنة ١٩١٨- رجلاً ممن اتخذوا الاتجار بالرقيق مهنة لهم، وإنها لمهنة تدر على أصحابها الأموال الطائلة، إذ أن الرجل قد جمع من مزاولتها ثروة كبيرة وشاءت الظروف والصدف أيضاً أن ألتقي ذلك التاجر في شوارع القاهرة، سنة ١٩٣٠
أغرب ما رأيت > اقتباسات من كتاب أغرب ما رأيت > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب