في الشهور الأولى من الشتاء الماضي، بعد قليل من موت أَبَوَيّ في حريق، لم أتسبّب فيه، ومنذ ذلك الحين، ورغم أني لم أعد لتأمُّل الشارب، كنتُ أستسلم للَمْسه في مرّات، أضطرّ فيها لإدخال يدي في الخزينة، لأبحث عن ورقة ما .
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب