شهق الجميعُ حين رفعت آن السيف عاليًا ثم سارت مرةً أخرى إلى حيث يقفُ إدغار وخلفه كبيرُ الخدم، ثم اقتربت منه وقالت: "ولكنني أتفهمك، فكيفُ يسعدُ السجينُ بعودة سجَّانه يُخبرهُ أن المقصلة أصبحت جاهزةً لقطف رأسه."
في منزل مارثا > اقتباسات من رواية في منزل مارثا > اقتباس
مشاركة من eman alhadi
، من كتاب