وأعلن لحن من الألحان اللانهائية للطبيعة عن تغريده المتجسد بنشاط موفور وفرحة كالمعجزة. وسرعان ما خفت تغريده حتى العدم متراجعًا إلى نوم أبديّ، مُخلِّفًا وراءه صمتًا مريبًا وراحة فاترة مشبعة بالأسى
حضرة المحترم > اقتباسات من رواية حضرة المحترم > اقتباس
مشاركة من Khaled Zaki
، من كتاب