حضرة المحترم - نجيب محفوظ
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

حضرة المحترم

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

رواية تدور حول الموظف عثمان بيومي وطموحه في بلوغ منصب المدير العام، حيث يتعلم ويجتهد في تنمية ثقافته وتوطيد علاقاته، لكن الزمن يتسرب منه ويُفاجأ بما لم يحسب حسابه نهاية المطاف. تحولت الرواية لمسلسل تلفزيوني عام 1999
عن الطبعة
  • نشر سنة 2023
  • 168 صفحة
  • [ردمك 13] 9789778639773
  • ديوان

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 109 تقييم
508 مشاركة

اقتباسات من رواية حضرة المحترم

لا نجاة لنا الا بالجنون ..الجنون وحده هو الذي يتسع للايمان و الكفر .. المجد و الخزي ..الحب و الخداع ..اما العقل .. فكيف له ان يتحمل هذه الحياه الغريبه !!!

مشاركة من Mariam Nasha't
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حضرة المحترم

    111

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    يدور نجيب محفوظ فى ظلال القاهرة واحيائها القديمة واشهرها حى الحسينية وباب الشعرية ولكن هذه المرة بعيدا عن جو الفتوات وابطال الازقة والحوارى ويتجه الى الحكومة وموظفيها ويبداء المشوار من اوله بدايه من حصول الموظف العام على وظيفته من الدرجة الثامنة حى وصوله لوظيفة المدير العام مسلطا الضوء على حياة هذا الموظف وطموحه الزائدونظرته للحياة من منظار الترقية والدرجة واهتمامه بالحافز والكادر والعلاوة

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية صغيرة لشخص ممل..موظف حكومي في بدايات القرن العشرين على ما أعتقد،يؤمن بأن الحياة يمكن تلخيصها في كلمتين..استقبال ثم توديع. فهو قادم من بيئة فقيرة للغاية وأكمل تعليمه بمعجزة وأصبح موظفـًا في ديوان الحكومة،فتمضي أيامه رتيبه وهو يحاول الوصول إلى أعلى منصب يمكنه الوصول إليه في هذا النظام.فهو لا يتابع السياسة ولا يهتم بالحراك الوطني في تلك الفترة التي يؤرخ لها عم نجيب في هذه الرواية بل يهتم فقط بالدرجة الوظيفية التي يشغلها والتي يتطلع إلى إشغال التالية لها ويؤمن إيمانـًا تـامـًا بالله رغم أخطاؤه الشنيعة.

    رواية صغيرة عن تلك الفترة من تاريخ مصر الحديث.

    جيدة وتستحق القراءة ولكن لا أنصح بها لمبتديء في القراءة أو شخص يملّ بسرعة فهي تحتاج إلى سعة صدر وإصرار من القاريء لإتمامها .

    صـ20 (الخريف بسمة متأصلة متأملة)

    صـ33 (مقدس الإنسان في عذاباته)

    صـ40 (إن الله خلق النجوم الجميلة ليحفزنا إلى النظر إلى أعلى)

    صـ131 (في لحظة من لحظات الحياة يستوي من أخذها مأخذ الجد ومن لها بها لهو العبث والهزل).

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حسنا . عقلي الآن يعقد مقارنه غير منطقيه بين ابطال روايتان.. ربما ليس لهما علاقه ببعضهما البعض..

    بين (عثمان بيومي ) في حضرة المحترم

    و Meursault في رواية الغريب ل البير كايم

    ربما فكرة الروايتان .. فكلاهما تقوم علي بطل واحد .. يظهر اشخاص و يختفون و يظل البطل هو المحور الرئيسي للاحداث ..و ربما الفكره الرئيسيه في كل الروايتان .. حول ( عبثية الحياه ) و رغم عنك ستفضل محفوظ في معالجته للفكره.. فمحفوظ اظهر الفكره بالتضاد ربما .. بطلنا لا يؤمن بعبثية الحياه ابدا ..يسعي خلف احلامه مهما كلفه هذا .. يحيا الحياه منفردا .. فهو لا يجد مبرر للروابط الاجتماعيه ..يصلي و يمارس الرذيله مع فتيات الليل .. و يشرب الخمر احيانا .. ثم يتكلم عن المبادئ..

    محفوظ سيتركك تفكر هل تستحق الحياه هذه المعاناه ؟؟ هل يستحق حلما واحد.. ان تكرس حياتك كلها لاجله .ام انه يكفي ان تترك الامور تسير كما هو مقدر لها ..؟؟

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كنت قد كتبت رأيا عن "دنيا الله" قلت فيه إن نجيب محفوظ لم يكن يكتب إلا ليكشف حقيقة الدنيا، ويحذر الناس من زيفها. وفي "حضرة المحترم" يكتب مولانا المحفوظ - حفظ الله عمله - ليكشف حقيقة "الوظيفة" بسرد سيرة "عثمان بيومي" الرجل الذي عاش عبدا لدرجة المدير العام! "حضرة المحترم" الذي قال له رئيسه يوما في عبارة "محفوظية" شديدة البلاغة والاقتضاب، تشبه تحذير العرّافين: الحياة يمكن تلخيصها في كلمتين: استقبال ثم توديع.

    أحمد الديب

    ديسمبر 2011

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    حسنا . عقلي الآن يعقد مقارنه غير منطقيه بين ابطال روايتان.. ربما ليس لهما علاقه ببعضهما البعض..

    بين (عثمان بيومي ) في حضرة المحترم

    و Meursault في رواية الغريب ل البير كايم

    ربما فكرة الروايتان .. فكلاهما تقوم علي بطل واحد .. يظهر اشخاص و يختفون و يظل البطل هو المحور الرئيسي للاحداث ..و ربما الفكره الرئيسيه في كل الروايتان .. حول ( عبثية الحياه ) و رغم عنك ستفضل محفوظ في معالجته للفكره.. فمحفوظ اظهر الفكره بالتضاد ربما .. بطلنا لا يؤمن بعبثية الحياه ابدا ..يسعي خلف احلامه مهما كلفه هذا .. يحيا الحياه منفردا .. فهو لا يجد مبرر للروابط الاجتماعيه ..يصلي و يمارس الرذيله مع فتيات الليل .. و يشرب الخمر احيانا .. ثم يتكلم عن المبادئ..

    محفوظ سيتركك تفكر هل تستحق الحياه هذه المعاناه ؟؟ هل يستحق حلما واحد.. ان تكرس حياتك كلها لاجله .ام انه يكفي ان تترك الامور تسير كما هو مقدر لها ..؟؟

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    - السعادة هي غاية الإنسان في هذه الحياة

    قال عثمان بازدراء باطني:

    - لو كان الأمر كذلك لما سمح الله سبحانه بخروج آدم من الجنة

    - إذن فما الهدف من الحياة في نظرك؟

    - فأجاب باعتزاز: الطريق المقدس..

    - و ما الطريق المقدس؟

    - هو طريق المجد، أو تحقيق الألوهية على الأرض!

    فتسائل حمزة بدهشة: أتطمع حقاً إلى سيادة الدنيا؟

    - ليس ذلك بالدقة، و لكن في كل موضع يوجد مركز إلهي

    ______________________________________________

    هو حضرة المحترم! ذلك الموظف المتعبد في محراب الدولة الإله!..

    رواية رائعة رسم فيها محفوظ نفسية الموظف الذي لا يرى شئ في حياته سوى المنصب المتأله للمدير العام...يفني حياته بحثا عن الدرجة و الكرسي فتمضي الحياة و هو يبحث عن سعادة لا يذق طعمها أبداً

    رائعة هي تفاصيل الشخصية بكل تناقضاتها و قلقها و مخاوفها...رائع هو نجيب محفوظ

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كنت مبهورا بالمسلسل عند عرضه لأول مرة في 1999

    وكان انبهاري الأكبر بشخصية اشرف عبد الباقي وقتها وأصبح من فنانيّ المفضلين

    لكن انبهاري راح بعد ما قرأت الرواية

    أنا لا أقصد أن المسلسل أفضل فأنا لا أتذكر تفاصيله الآن

    لكن استمتاعي بالمسلسل كان أكبر

    فبرغم عبقرية محفوظ وتحليلة للنفس البشرية وأن كل منا به جزء من عثمان بيومي .... إلخ إلخ

    إلا أننى كرهت البطل وكرهت تقديسه للوظيفة وتكريس حياته وتطوير ذاته وزيادة مهاراته

    لتخدمه في هدفه الأسمى "الوصول لكرسي المدير العام"

    فأنا على النقيض تماما من عثمان بيومي

    أعرف كيف أستمتع بوقتي جيدا فنادرا ما أشعر بالملل

    ولا أكرس جل حياتي لهدف ما قد يتحقق أولا يتحقق

    ولا يوجد فكرة مسيطرة أو طاغية علىّ لهذة الدرجة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ما هذا الجمال ، رواية ممتعة و كيف يخلق نجيب محفوظ متعة من سرد احداث حياة موظف !! .. و كيف يمكن لهذه الحياة التي تبدو بسيطة جدا لموظف تظهر بهذه التفاصيل الرائعة و هذا الوعي المعقد .. حضرة المحترم لا تعد فقط سيرة حياة موظف .. بل هي حوار فلسفي بين رحلة الانسان في الحياة برغبة ان يكون محترما محدد في رهاناته الحياتية و يقاتل من اجل تحقيقها .. يفرم كل معاني الحياة مقابل تحقيق هدف واحد .. لا ان يترقي من موظف الي مدير عام .. بل ان يصنع احترام الناس له و احترامه لذاته و احترام الاله له .. لكن هل ينجح الانسان في تحقيق هذه المعادلة ؟

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    نجيب محفوظ ، يثبت لي عظمته كلما قرأت له المزيد،

    فلسفته في الحياة عميقة و قدرته الفذة على تركيب شخصياته التي تبقى عالقة في الذهن لا تتكرر.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قلم محفوظ ياخدك و يوديك و لو حتى عمل نهاية تراجيدية كلاسكية بردو تحبه و تحس انك ف ألف ليلة و ليلة !

    عجبني جدا هنا تفصيلتين

    بعيدا عن رمزية أو مجازية الوظيفة/ الموظف

    ١

    ❞ وكإيمان أهل حارته لم يكن يفرق بين الدين والدنيا، فالدين للدنيا والدنيا للدين، ❝

    فكرة ان تدين الطبقات الدُنيا و المتوسطة يخلط الدين بالدنيا

    و هو ما يجعل كل فرد فيها يخلط الدين بالدنيا سواء في العمل فيجعله عبادة أو في الزواج فيجعله نص الدين !

    و العمل و الزواج دنيا بحتة

    ٢ فكرة إن العالم التالت أو الطبقات الدنيا و المتوسطة ايضا لا تستطيع الكرامة و يجب أن تحتمل و تتاطي

    عامة

    بمعنى واضح ( ملعون أبوك يا فقر يا حوجنا للأندال )

    سواء المرأة للزواج و الزوج أو الرجل للحكومة و مرؤوسيه

    و ان غالبية الشعب تورث الاستعمار بما نحته فينا من الجبن و اللاكرامة

    فيصبر الموظف على ما لا يُصبر عليه من إضاعة وقته و كفاءته و لا يشعر بالإهانة بل يستمر و يستمر و يراه سعي للمجد ( سواء دنيوي أو ديني ) لكنه لا يرى جبنه و إنعدام كرامته

    قد يكون أي أحد منا في مقام الموظف المحترم ، حقيقة بالوظيفة أو مجازا في أي مقام يشعر فيه بأنه مغبون و الزمن يمضي و لا يجد ما يسعده

    و يجد البعض في الحديث السياسي تفريغ لهذا الضغط و باب لنثر بعض الكرامة الزائفة لكن الحقيقة أنهم لا يفهمون السياسة و لا يتحركون في تغيير مصير بلدهم ، و البعض الآخر كالموظف لا يرى نفع من السياسة. و هذا جهل آخر ، فالسياسة تؤثر عليك و لو لم تفكر فيها ، لكن الشعوب المقهورة تجد الأمر سيان

    و تتحمل الظلم الكبير و الصغير

    و يقدم محفوظ سبب هذا التحمل الغير مبرر بأنه خلط الدين بالدنيا

    كما يحدث لمن تتحمل زيجة تعيسة لأنها تخلط الدين بالدنيا و أن صبرها هو الجلال و المجد

    في حين أنها لو تشجعت لنيل سعادتها و رفعت الأذى عن كرامتها لما زعل منها الدين بل ساعدها !

    لكن فهم الدول الناشئة و الطبقات المتوسطة/الفقيرة للدين دوما مختلط و مفسد لكليهما الدين و الدنيا

    فمن الواضح أسلوب نجيب الساخر بخفة حين يكرر الموظف تدينه و كلماته الدينية و مناجاته لربه في حين أنه يذهب ليرتكب كبيرتين بكل عادية

    و بنفس السخرية يكرر ( الاحتفاظ بالكرامة ) في حين أنه يتطاطي و يمسح كرامته لأجل الترقي

    و هذا فخ على ما يبدو واضح كتابة و نصا فهو مما يحدث في الحياة دون أن يشعر به صاحبه !

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    .

    .

    .

    ‎"الحياة يمكن تلخيصها في كلمتين، استقبال وتوديع"

    .

    .

    رواية عن عثمان بيومي المعدم ، الفقير ، مقطوع النسل من الطبقة الكادحة . وما رأه من معاناة في طفولته جعله يشق طريقته للوصول الى طبقة أعلى ( صراع الطبقات في مجتمعاتنا ) وهذا ما يلخصه هذا الاقتباس .

    "مأساة الآدمية أنها تبدأ من الطين، وأن عليها أن تحتل مكانتها بعد ذلك بين النجوم"

    .

    أنهى دراسته الأبتدائية و توظف في قسم المحفوظات و أكمل دراسته و نال البكالوريا و إجازة في القانون و عزم على يشق طريقة في الحياة و أن يصبح شخص مقبول إجتماعياً ، عزم على أن يلفت إنتباه مرؤوسيه في العمل ، أصبح العمل شغله الشاغل بالاضافة الى ذلك عمل مترجماً ،،نال بذلك رضا و استحسان مديره و نقله الى درجة أعلى و زاد من دخله الشهري لم يلتفت إلى حياته الخاصة . أدخر ماله لمن !!!! و أهمل كل شيء لم يفكر بالزواج ولا إنشاء أسرة و العمر يمضي وهو على حاله لا يشغل باله إلا منصب و درجة أرقى و ان يصبح مديراً في الدائرة التي يعمل بها ، طرق الحب قلبه ، أحب الفتاة الخطأ تقرب منها ، ابتعدت عنه و تزوجت بغيره ، توجه إلى أم حُسني لكي تخطب له ما يناسب مستواه الاجتماعي و منصبه الجديد ، رشحت له مديرة مدرسة لم تنل رضاه وليست المرأة التي يتمناها ،

    وفِي حالة يأس ارتبط بقدرية سيئة السمعة ، فشل في زواجه فارتبط بالثانية راضية و قد تقدم به العمر ولم تمهله الحياة كثيراً ، مرض و لزم الفراش ، زاره وكيل الوزارة و زف له خبر طال انتظاره وهو منصب مدير عام وهو على فراشه يعاني !!! " لم يعد يبالي بما كان ولا بما هو كائن ولا بما سوف يكون . وتحمل الساعات التي تقضيها راضية إلى جانبه بضيق شديد ولكنه احتفظ بأحزانه لنفسه ، وآمن في الوقت نفسه بعدالتها، بالجهاد والعذاب ، بالامل البعيد المتعالي "

    .

    .

    رواية تلخص فلسفة الحياة المعقدة التي نعيشها

    رواية جميلة من النوبلي نجيب محفوظ بدأ من طفولة عثمان الى مراحل حياته وانتقاله في تقليد سلمه الوظيفي وما تحصل عليه من محاسن و مساوئ وتغيير نظرته للحياة وذلك على درجة ترقيته ؟!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أنا كنت شئ و صبحت شئ ثم شــئ

    شوف ربنا .. قادرعلي كل شـــــــئ

    هز الشجر شواشيه ووشوشني قال :

    لابد ما يموت شئ عشان يحيا شئ

    عجبي !!

    ماذا تريد أيها الإنسان و ما هى نهاية سعيك فى حياتك الدنيا و هل ستفرح بما خططته لنفسك ان جاءك فى غير الأوان.

    حضرة المحترم اكتسب لقب المحترم طيلة حياته و لكنه لم يعش هذه الحياة أبدا

    الطموح جيد لا شك في ذلك و لكنه هنا طموح ضد الزمن

    يضحى البطل بكل شيء في سبيل المنصب الكبير الذى يرجوه كهدف وحيد في الحياة كل شيء مسخر له

    يضحى من أجله بالحب مرتين لأنه يطمح في الزواج من سيدة مجتمع ترفعه درجة على السلم الإجتماعى الذى بدأه من الصفر تقريبا

    يخبىء له الدهر زيجتان أحلاهما مر

    غانية ترجو التوبة و سكرتيره طامعه

    ثم تأتيه مكافأة الحياة التي ينتظرها و لكنها تأتيه متأخرة كالعادة و هو على فراش الموت

    مشهد يتكرر كثيرا في روايات نجيب محفوظ

    سباق الزمن و الطموح و في الغالب يخرج لنا الزمن لسانه و يعلمنا الدرس

    لا تفرط في لحظاتك الراهنة ترجو لحظة لا تعلم متى تأتى و الا فستبتلع تلك اللحظة المتظرة عمرك كله

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أعظم ما قرأت له، بل من أعظم ما قرأت على الإطلاق .

    يا لها من دقة و واقعية، يا له من سرد متزن ولغة تنتصر بقوة لمقولة " لكل مقام مقال " ، يا لها من

    فلسفة رائعة .

    ها هو الإنسان يمتلئ بأسباب الطموح المقدس، فيزهَد كل شيء ظنًا منه أن الحزن والوحدة أشياء

    مقدسة، دون أن يعلم أنه بذلك يزهد حياته برُمّتها .

    ها هي الحياة رسمها مولانا المحفوظ كما هي دون تصنّع أو تحايل أو تجنّي، ها هو الزمن محورها

    وأقوى شيء فيها، بل وأكثر مكرًا؛ يتملقنا يُدللنا يحملنا فوق ظهره، يمشي يهرول يجري، ينفلت الزمام

    من إيدينا، نترنح نتأرجح نهوي . . . في هوّة المجهول، نستقبل الموت بحالٍ مزرية، شديدة التعاسة

    والألم .

    أي حديث يصح في حضرة عظمتك وعبقريتك وفلسفتك وبساطتك ولغتك وسردك .

    نص روائي للتاريخ .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ايقونة من ايقونات نجيب محفوظ

    بعد ان ضحى بكل شيء جميل في حياته في سبيل السلطة والوصول ينتهي به الأمر في عالم الغانيات والأشرار ويدرك متأخرا بأن حياته لم يكن لها معنى أو هدف

    امنحها العلامة الكاملة ولا اريد ان ازيد عن ما كتب من الاعضاء سابقاً

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية صغيرة جميلة تتحدث عن الطموح وكيفة تحقيقه وتنبه الى انه يجب ان لا تنسى نفسك وانت في طريق تحقيق احلامك لان الوقت قد يسرقك، وقد لا تملك الصحة لتستمتع بما حققت. وازن بين رغاباتك وحاجاتك ولا تدع احد يسرق منك حياتك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    في جلسة واحده انهيت ذلك الفصل الرائع لمحفوظ قلم رشيق وواقعية محضة اين ما قلبت النظر وجدت ذلك النموذج الذي قدمه محفوظ ببراعة وأماط عن وجهه اللثام لكنه بعثه من رقاد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة كأدب فهي ادبيا رائعة لكن القصة لم تعجبيني كثيرا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    زميلنا وأستاذنا المبدع الكبير نجيب محفوظ

    عمل مبدع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    من أجمل ما قرأت تحفة أدبية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون