« أنا سيد يا أمي.. وصلت أخيرًا.. فلا تؤاخذيني على التأخير.. تعثرت في الطريق.. لكني وجدتك في النهاية»
صمت قليلًا يقاوم وخز الدموع في عينيه وبلع غصة مرة في حلقه مضيفًا «هل تشعرين بي يا أماه؟.. هل تشعري بابنك؟
مشاركة من اروى العميريين ام بلال
، من كتاب