كيفَ الصباحُ ولم تصافحْ ناظري؟!
كيفَ المساءُ ولم تُعَانَقْ مَوْعِدا؟!
لي كلُّ يومٍ في هواكَ روايةٌ
لتظلَّ ما بين السطورِ مُخلَّدَا
أنتَ ابتداءٌ للجمالِ ومُنْتَهىً
طُهْرُ السماءِ إذا ابتهلتَ مُوحِّدا
ذاكرة الورد > اقتباسات من كتاب ذاكرة الورد > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب