ومنهم من عاد وكأنه لم يخرج من بلده، إلا علمًا حصله أو شهادة نالها، أما نظرته إلى الحياة وانسجامه مع الحياة الأولى التي كان يحياها قبل سفره فلم يتغير منها شيء.