ما بالنا نضع جمرات في راحة حياتنا، ونركض على مدار الأيام لقذفها، وحين يحدث ذلك، نعود للبحث عن تلك الجمرات الحارقة؟ إن حياتنا لا تصلح من غير عذاب، أو لوعة تشعرنا بأننا أحياء!!
نُباح > اقتباسات من رواية نُباح > اقتباس
مشاركة من عمرو الحكمي
، من كتاب