"النساء كالمناجل القابعة في البيوت في زمن الجدب ولكي لا تصدأ تتحرك تحش زهرات العشق النامية من حولها."
نُباح
نبذة عن الرواية
- فازت روايته «ترمي بشرر...» بالجائزة العالمية للرواية العربية 2010. - «اشتهر عبده خال بالنفس الملحمي في كتاباته الروائية.» صحيفة الوسط - ترجمت العديد من قصصه إلى اللغة الإنجليزية. نبذة يحتل صدام الكويت ويهدّد السعودية، وفي حمّى الهلع يبيع توفيق المحتال لسكّان جدّة الخائفين لاصقاً يدّعي أنه يحمي من الغازات السامة. يعود اليمنيون إلى بلدهم هرباً من الجحيم القادم، ويفرّ معهم موسى الفيل اليهودي، مصطحباً عائلته وابنته وفاء. يتلقّى الراوي، بوصفه صحافياً، دعوة من الحكومة اليمنية لحضور مؤتمر الديمقراطيات الناشئة، فيستغلّ المناسبة للبحث عن حبيبته وفاء. وفي صنعاء يدرك أنه مضطر مرة أخرى للاستعانة بغلام الملقّب بـ»الجحش»، حارس لقاءاته الليلية مع وفاء في جدة، للعثور عليها، فيسافر إلى عدن للقائه... إنها لعبة الحرب، كما أنها لعبة الفراغ، والنتيجة المزيد من الهزائم: في الحب وفي الحرب، هزيمة للذات والوجود... لعلها حكاية بضعة أفراد، لكنها أيضاً حكاية أوطان هي أقرب إلى الحظائر، وحكاية مدن يمتطي صهوتها سائس أخرق...التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2015
- 406 صفحة
- [ردمك 13] 97861444258156
- دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية نُباح
مشاركة من zahra mansour
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Asem Alhourani
كنت قد بدأت بقراءة (كافكا على الشاطئ) حين قررت أن ألقي نظرة عابرة على رواية (نباح) وكأنني لا أستطيع صبرا لأعرف الخضوط العريضة والزمن التي تجري فيه الأحداث، فوجدت أنني قد أتيت عليها كاملة.
ما يعجبني في السرد القصصي أنه كان استعراض لوجهات نظر الكاتب في قضايا عديده، حتى شعرت أن القصه مجرد قناع شيق لوجهات نظر الكاتب في الديمقراطيه والحرب في الخليج مع العديد من المواقف التي تحدث عندما يحتمع مجموعة من العرب في مكان واحد.
-
عبدالرحمن
ثالث قراءه لعبده خال ..
للاسف في منحنى هبوط مستمر .. لكن يظل اسلوبه ولغته شيقان حتى ان كان الموضوع خاويا .. يتحدث عن مشاكل واحداث تخص الوطن العربي لكن وضعه في سياق الروايه اتى مبتذل مع قصه حب تتوقع نهايتها من اوائل الروايه .
اعيب عليه محاولته لاختلاقه لمشاكل بالسعوديه - اعتقد - انها غير موجوده او على الاقل ليست بالصوره التي يظهرها .