حتى بَرَا من بعدِ طولِ السُّقمِ رئةٌ تنفستِ السماءُ شهيقَها وتَلتْهُ ودقًا من شقوقِ الغَيمِ ضُمّي شتاتي واتركيني أختبي بين الضلوعِ أعودُ طفلًا. ضُمِّي لو أن جرحَ الكونِ بي، ما همَّني يكفي عليهِ تُربِّتي
ذاكرة الورد > اقتباسات من كتاب ذاكرة الورد > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب