وُلِدْتُ أميرةً .. الشِّعرُ عَرْشي
قصيدِي قلْعَةٌ والحَرْفُ تاجي
ومَنْ بموائدي للشِّعرِ طافوا
سوى بِعِدَادِ سائلةٍ ولاجِي
بقلبي كعبةٌ كم طُفْن فيها
كحاجٍ في مِنىٰ ساعٍ يُناجي
وما عَلمُوا بِفِقهِ الحجِّ حتَّى
ذاكرة الورد > اقتباسات من كتاب ذاكرة الورد > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب