ولستُ أريدُ من مُلْكٍ كفاني
عناقُكَ فاتحًا أعتىٰ المدائِنْ
متىٰ ياقلبُ كنتَ الموجَ صخْبًا؟!
عهِدتُكَ مثلما الشُّطآنِ سَاكنْ
فهل أغواكَ محرابٌ وطُهْرٌ
وصوتٌ مثلَما الأنغامِ فاتِنْ؟
ذاكرة الورد > اقتباسات من كتاب ذاكرة الورد > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب