إهداء إلى روحِ أبي نكتبُ لنُحيي الغياب، ليبقىٰ سيدَ الحياة. رغم أنه يُؤلم كأشواكِ الورد، إلا أن عطرَهُ باقٍ على مَرِّ الزمن هُنا ذاكرةُ الورد الذي زرعتَهُ يومًا ما تَحملُ أنفاسَك وعطرَك، وأشواكَ فقدك.
ذاكرة الورد > اقتباسات من كتاب ذاكرة الورد > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب