دروعٌ خِلتُهم يومًا لدَعْمي فحالوا دون فَرْحي وابتِهَاجِي
لهمْ وجهٌ مُعارٌ ليس وجهي وما صَدَأُ المعاني مِن مِزَاجِي
أُقابلُهمْ بكلِّ نقاءِ رُوحِي وما للحقدِ فيهمْ مِنْ عِلاجِ
وأفتحُ للضِّيَا أبوابَ قلبي يُحيطونِي وقلبي بالسياج
ذاكرة الورد > اقتباسات من كتاب ذاكرة الورد > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب