أدمنتُ أوجاعي
أَوَعِنْدما أحتاجُ حبَّكَ تخْتفي
وتعُودُ بعْدُ وللوِصالِ تُريدُ؟!
باللهِ عُدْ منْ حيْثُ جِئتَ فإنني
أدْمَنْتُ أوْجاعِي وأنتَ بعيدُ
كمْ من ليالٍ باتَ قلبي لُعبَة
تلهو بها الآهات و التسهيد
ذاكرة الورد > اقتباسات من كتاب ذاكرة الورد > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب