بالنسبة للعثماني فإن السلطان/ البادِشاه هو «ظل الله على الأرض»، هو الدولة، والدولة هو. وحيازة السلطنة ـ سلميًّا أو بالاستيلاء ـ هي «حكم إلهي عادل»، أي أنهم قد آمنوا بالفكرة الأوروبية القرونوسطية الرجعية بـ«الحق الإلهي في الحكم» (أحيل القارئ في
الجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال > اقتباسات من كتاب الجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال > اقتباس
مشاركة من nasser
، من كتاب