لا اتفق مع الكاتب الذي يلبي رغبة الحكام العرب الفاسدين.
فعلا كتاب تافه وسألغي اشتراكي
الجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال > اقتباسات من كتاب الجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال
اقتباسات من كتاب الجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال
اقتباسات ومقتطفات من كتاب الجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من ناصر الصبري
-
لم تمارس دولة تشويها لتاريخ أمة ما ولم تغسل ادمغة أبنائها كما فعل ال عثمان بالعرب وهو ألد أعداء الإنسانية والذين لم يعرف لهم التاريخ مثيلا في الاجرام والنهب والسلب
مشاركة من Alaa Abdulrazzaq -
التاريخ لا يرحم من يعابثه، والكذبة تبقى بيتًا من زور أساسه هواء.. لا بُدَّ له من يوم ينهار فيه على رؤوس مَن شيدوه!
مشاركة من Ibrahim Azzouz -
إذا ضعف العقل استسلم للخرافة، والجهل هو أسوأ مظاهر ضعف العقل، والخرافة سلاح الكاذب يضرب بها عقل الجاهل فيحوله إلى مطية لأكاذيبه وتدليسه.
مشاركة من Ibrahim Azzouz -
وصدرت الأوامر من عرابي لقادة حصون وقلاع ثغر الإسكندرية بتحصين مواقعهم تحسبًا لعدوان بريطاني محتمل، وبينما هم ينفذون تلك الأوامر فوجئوا بأن البريطانيين قد احتجوا عند السلطان عبد الحميد على أعمال التحصينات تلك فأصدر السلطان والخليفة أمير المؤمنين عبد الحميد الثاني فرمانًا يأمر عرابي بوقف تحصين الإسكندرية!
مشاركة من nasser -
وراح عبد الحميد العاجز ينظر مندوبي إنجلترا وفرنسا ودول أوروبا وهم يتناقشون علنًا حول من له حق التدخُّل في مصر التي كانت آنذاك «ولاية عثمانية». وللدهشة فإن عبد الحميد قد رفض مقترحًا بأن يرسل القوات العثمانية إلى مصر لفرض الانضباط على الأطراف المتصارعة وتمكين الخديوي توفيق من إقامة حُكم مستقر بها، بل ولقد دعا إنجلترا إلى أن تقوم هي بهذا الدور من خلال تفويضها إدارة مصر أسوة بجزيرة قبرص!
مشاركة من nasser -
وعند منطقة إمبابة (في محافظة الجيزة حاليًّا) تلاقى الجمعان، وقبيل مرور الساعة كان مراد بك ينسحب يجر أذيال الخيبة وقد فر معه رجاله،وعندما تفحص نابليون جثث قادة الجند وجدهم يزينون أحزمتهم بالذهب ويرتدون الملابس الموشاة الفاخرة فعلق قائلًا في مذكراته: «إن بلدًا قادته بهذا الثراء هو أكثر بؤسًا مما نحسب».
مشاركة من nasser -
ثمة سؤال مُلِحّ على ذهني: الفرنسيون قد تحركوا من طولون إلى مالطة،ثم من مالطة إلى مصر بعدد ٣٣٥ سفينة محملة بالجنود والمدافع والخيل والأسلحة. ونياتهم لغزو الشرق كانت قد تسربت للإنجليز، ودعاوى المفكرين والسياسيين الفرنسيين لاحتلال مصر كانت ذائعة في الأوساط السياسية الفرنسية فكيف مر هذا الفيل تحت أنف العثمانيين الذين كانوا يدَّعون لأنفسهم اليد العليا في البحر المتوسط؟!
مشاركة من nasser -
أما الامتياز الأجنبي فهو مخاطبة الدولة فئة أجنبية بعينها بقوانين تمنح تلك الفئة تسهيلات واستثناءات قانونية، وهذا إما بأمرٍ مباشرٍ من السلطة الحاكمة ـ كقيام بعض الدول بمنح شخص بعينه مثلًا حق «اعتباره من المواطنين فيما يخص تملكه الأراضي والعقارات»
مشاركة من nasser -
بالتوازي مع ذلك كانت السلطة العثمانية تضرب ستارًا حديديًّا من العُزلة على رعاياها، وتقدم لهم صورة شيطانية عن الآخر أنه وغد متآمر متربص.. فكان من الطبيعي مع الوقت أن تنشأ أجيال ترى في العالم المحيط غابة مرعبة لا يحميهم منها سوى «مولانا السلطان ولي أمرنا وحامينا» المتربع في إسطنبول!
مشاركة من nasser
السابق | 1 | التالي |