الكتابة ليست بديلاً عن الصديق الذي يجيد الإنصات، ولا عن الطبيب النفسانيّ، أو الكاهن الذي يتلقى الاعترافات. وإذا كان ابن الملوح لم ينشد الأشعار إلا تداوياً، فلنتذكر - حباً بالله - بأن الأشعار قتلته.
مشاركة من Tarek Gaser
، من كتاب