ولكني لا أريد أن أكون سيدك، بل رفيق روحك، لا التحام بين روحين لو كانت إحداهما تحلق فوق الأخرى وتخنقها"
لا أذكر أنني قطعت رواية في المنتصف وعدت إليها ثانية بمثل هذا الشغف وتلك الحماسة،كلما أنهيت سطور جزء منها،وعدتها قبل أن أعد نفسي أنني سأعود إليها،طفر الدمع من عيني في مواطن كثيرة لكن أبرزها عندما انتصر الحب والتحمت روحيهما وأدركا أنهما ينتميان لبعضهما البعض عندما ثأر لمحبوبته جليلة ممن استأثر ظلماً بحقها وميراثها.
نجحت ريم بسيوني أن تجعلني ألهث وراء الأحداث كأنني أعايشها لحظة بلحظة وشجعتني على تحميل جميع رواياتها كي أستمتع بمذاق السعادة مرات ومرات❤️❤️
مشاركة من أماني هندام
، من كتاب