أصبحت الكتب وسيلتي الوحيدة لأملأ فراغ الوقت، أَقرأ في الوقت الذي أجلس فيه وحيدًا في انتظار وصول أصدقائي إلى المدرسة، المقهى، أو أَقرأ في طريقي من وإلى مكانٍ ما، أو أَقرأ في الليالي التي يهاجمني فيها الأرق بغية مساعدة عقلي على النوم.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب