تدرَّب خيالي على الأحلام، ويداي على الكتابة، غزلتُ قصائدي على ذلك المتكأ الصغير، أتأمل وأكتب وأبيع الشعر سرًّا لرفاقِ الجامعة، أصحاب الزمن البعيد الذي ولَّى، كل قصيدة كتبتُها على صفحة بيضاء كانت برفقة كتابٍ ما، كل كاتبٍ مغمورٍ ألهمني قصيدةً جديدة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب