أصحابى أيامها غيورين جدًّا منه ويحسدونه، هم الريفيون البعيدون عن القاهرة، بينما هو الطفل المعجزة الذى يتقاضى مئات الجنيهات ويُقَبّل نجمات السينما (على اعتبار أن نيللى أمه فى الفيلم وشمس البارودى أخته، فننهار نحن فى السينما الصيفى) تركنى ومضى، آه كبرنا جميعًا، و فقدنا طفولتنا ببراءتها...
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب