مهمتى هى العزف على الأكورديون فى السلام الجمهورى. يقف أربعة من الطلبة بجوار السلم المؤدّى إلى الفصول فى مواجهة الحوش، ونعزف الموسيقى، أحدنا بطبلة دربكة معلّقة على صدره وذراعيه، وآخر بالإكسيلفون، وثالث بترومبيته، وكنت أنا بالأكورديون.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب