يستطرد «روسو» في كشف فرديته المنفردة فيقول: «وغايتي أن أنشر على الناس صورةً صادقة لإنسان كما صاغته الطبيعة دون تبديل، وهذا الإنسان هو أنا» وإذا ما طبقت كلماته على تفرد «مو» فإنه الإنسان البسيط، شاب من قرية صغيرة بالدلتا نجريج.
عالم مو > اقتباسات من كتاب عالم مو > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب