“أَزِفَ وَقْتُك يا بُنُّ، اخرج باسم ربك الذي خلق، اخْرُجْ إلى الكنود الحقود وأَخْرِجْ ما فيه إن هذا الإنسان استغنى فطغى، كَبُرَ فتكبّر نسى أنه روحٌ وظن أنه جسد هؤلاء البشر قسّمتهم الجغرافيا اختلفوا فتخالفوا بدلًا من أن يتعارفوا ، اقتتلوا كل حزب بما لديهم فرحون. يا بن، نبئهم أن الماء قسمةٌ بينهم.
سفر القهوة > اقتباسات من رواية سفر القهوة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب