من غيرنا يجيدُ تمجيدَ الهموم؟ نسمّي الموتَ شهادةً والأسر بطولةً، أمّا الطفولة مكتملة بكهولتها، همومٌ كثيرة ندفنها في دواخلنا مكابرةً علها تزهر وتثمرُ ثمرة، يسمّيها العالمُ: «الحُرّيّة».
ماء وملح > اقتباسات من رواية ماء وملح > اقتباس
مشاركة من Ghada Moussa
، من كتاب