لقد لفظتُ اسمك بعفويَّة.. كما أنَّ العبريَّة والعربيَّة من الجذر الساميّ ذاته، أليس كذلك؟
- طبعًا.. على الرَّغم من أنَّني إذا عاندتك الآن مختلفةً معك بالرأي، فستتَّهمني بمعاداة الساميَّة.
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
، من كتاب