وعندَما جفّتِ الأنهارُ في رئتي خَرجتُ أبحثُ عن ماءٍ لَيروِيني قالتْ ليَ النّملةُ الكُبرى تبشّرُنِي بأنَّ ربكَ يسقيكُم ويَسقيني أخي الّذي كان كلّ الكونِ في نَظري يغتاظُ مِنّي ويُؤذيني ويُشجيني! فقادَهُ
خدعة سيزيف > اقتباسات من كتاب خدعة سيزيف > اقتباس
مشاركة من Rahel KhairZad
، من كتاب