عِشرونَ سنّي وهمّي بالثمانينِ ولستُ أَعشَقُ إلا مَن سَتُحصينِي اليومُ عِندَكِ ساعاتٌ تُداوِلُهُ واليومُ عِندِيَ مِن آبٍ لتشرينِ أنَا الّذي كُنتُ يعقوبًا بِوحدتهِ وكنتُ عِيسَى وهَا أُحيِيكِ بالطّينِ أُلقيتُ فِي الجُبِّ
خدعة سيزيف > اقتباسات من كتاب خدعة سيزيف > اقتباس
مشاركة من Rahel KhairZad
، من كتاب