«إن الشعر كان جملاً بَازِلاً عظيماً فَنُحِرَ، فجاء امرؤ القيس فأخذ رأسه، وعمرو بن كلثوم سنامه، وزهير كاهله، والأعشى والنابغة فخذيه، وطرفة ولبيد كركرته. ولم يبق إلا الذراع والبطن فتوزعناهما بيننا»
الفرزدق.
مشاركة من مصطفى منير
، من كتاب