ما أرادت همة سالِك أن تقف، عند ما كشف لها، إلا ونادته هواتف الحقيقة: الذي تَطلب أمامك، ولا تبرَّجت له ظواهر المكونات، إلا ونادته حقائقها :
﴿ إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ ﴾ .
فلا وقت للفراغ
لا وقت لتقف
الحكم العطائية > اقتباسات من كتاب الحكم العطائية > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب