ظهره إلى الحائط وعيونه إلى الوطن،
ولا يستطيع الصراخ أكثر،
ولا التساءل عن حكمة صمت العرب وعن لا مبالاة العرب
لا يستطيع أن يفعل غير شيء واحد: أن يكون فلسطينياً أكثر، فلسطينياً حتى الوطن والحرية، فلسطينياً حتى الموت، لأنه لا يملك خياراً آخر.
هل هذا هو الجنون؟
فليكن…!
مشاركة من إخلاص
، من كتاب