إذًا ….فنحن المسئولون الحقيقيون عن توجيه أذهاننا، وبذل المجهود في إعادة ضبطها إن احتجنا لذلك، وإلّا سوف نكون كالسلطعون الناسك، يحتمي داخل ما يجده من قواقع فارغة، ولبقينا لآخر عمرنا تابعين، ونتصرف وفق ما تم تلقينه لنا،
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب