حياتك هي حديقتك….ازرعْ فيها ما شئت، واقتلعْ منها ما شئت؛ حتى تحافظ عليها.
قواعد الحياة الذهبية > اقتباسات من كتاب قواعد الحياة الذهبية
اقتباسات من كتاب قواعد الحياة الذهبية
اقتباسات ومقتطفات من كتاب قواعد الحياة الذهبية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
قواعد الحياة الذهبية
اقتباسات
-
مشاركة من Rasha ElGhitani
-
وبدون إرادة صادقة، ووعيٍ ومجهودٍ منك، لن يكون لأيِّ تأثير نفع عليك، مهما بلغت قوته، ولن يحدث التغيير!
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
كن ممتنًّا لوجود القلة في حياتك "إن وجدوا"، وكن أنت في الحياة من هذه القلة انتبه ! لا تضع ثقتك في غير الله تعالى، فمن السنن البشرية أيضًا " التقلب" فإن استطعت أن تستوعب ما تعنيه صفتَا القلة و التقلب فسوف ترتاح.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
:لا تعطِ وعدًا وأنت سعيد..لا تتخذ قرارًا وأنت حزين، ولا ترد وأنت غاضب،
مشاركة من Abu Maryam -
ظهور جماعات يضمون إليهم من شابههم في معاييرهم، وإقصاء من خالفهم! إذا شعرت يومًا بالفشل في أمر ما .فانظر إلى المعيار الذى تحكم به على النجاح والفشل ولقد اختصر الله - تعالى- ذلك العناء الطويل الذى يواجهه الإنسان في محاولة.... و وضع له معيارًا واحدًا هو رضاه سبحانه و تعالى.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
من رواية "ذهب مع الريح"، تلك التي تشرح مفهوم التصور الذهني بطريقة لطيفة، عندما قالت البطلة (سكارليت): صنعت رداءً جميلًا في خيالي، ونسيت أنه فقط "رداء ميت"، ولكنني وقعت في غرامه، وعندما مَرّ (آشلي) على حصانه، شعرت بأنه مختلف، فألقيت عليه الرداء الذي نسجه خيالي و الذي عشقته
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
إذًا ….فنحن المسئولون الحقيقيون عن توجيه أذهاننا، وبذل المجهود في إعادة ضبطها إن احتجنا لذلك، وإلّا سوف نكون كالسلطعون الناسك، يحتمي داخل ما يجده من قواقع فارغة، ولبقينا لآخر عمرنا تابعين، ونتصرف وفق ما تم تلقينه لنا،
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
لقد أمرنا الله تعالى بالنظر وإعمال العقل، والتفكر في أنفسنا وفي كل ما حولنا، والسياحة في الأرض لأخذ العِبْرة والتأمل، وأعطانا مسئولية كبيرة، وهي تزكية أنفسنا وصيانتها وتوجيهها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
إننا نحتاج لأن نخرج من هذا التقوقع عن طريق القراءة، بالتعرف على أشياء لم نكن نعرفها، السفر، إعمال التفكير والتأمل في الأحداث التي تحدث، ومردود قناعاتنا عليها وعلى نفسياتنا نتأمل ردود أفعالنا، واستجاباتنا للظروف، والمواقف المختلفة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
القاعدة 88 كُنْ غَرِيبًا ….عِشْ خَفِيفًا! عن ابن عمر- رضي اللهُ عنهما- قَالَ :أَخَذ رسولُ الله – صلى الله عليه وسلم- بِمَنْكِبِي، فقال: "كُنْ في الدُّنْيا كأَنَّكَ غريبٌ، أَوْ عَابِرُ سبيلٍ" حديثٌ عظيمٌ، تشعر كأنه مُسَكِّنٌ،
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
هناك من يتلذذ برؤية ضعف الآخرين و معاناتهم و تسمى هذه الحالة(schadenfreude)
والعلاج هنا يحتاج إلى: أوَّلًا :تقوية أواصر الصلة بالله -عزّ وجلّ- والتسليم الكامل بقدرته، واعتناق الصبر الجميل ثانيًا: الوعي بالذات واحتياجاتها، فقبل اللجوء لأيِّ حل سريع، حاول معرفة سبب هشاشتك لتعالجها، لا لتدخل نزوة مؤقتة، وتسلم نفسك لشخص لن يساهم إلا في زيادة الطين بلة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
القاعدة 84 مِنْ هنَا تكُونُ سَهْلَ الاخْتِرَاقِ! الاخْتِرَاقُ الذي أتحدّث عنه: (vulnerability) عندما يكون الإنسان عرضةً لدخول أحدٍ حياتك، والسيطرة على جزء منها، والتحكم بشكل أو بآخر فيها، حتى وإن كان عن طريق كلمة! وسببه هو حالة من الضعف البشري تصيب الإنسان . تكون نفسيته هشة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
قال تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ وَاتَّقُوا اللهَ إن اللهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ" [سورة المائدة ٨] ليتنا نعيد النظر فيما نتداوله من أمثال،
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
التسامح وسعة الصدر ليسا مشاعًا لمن يستحق ومن لا يستحق، فالبعض يلزمهم وقفات.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
إن أصرَّ أحدٌ على إهانتك، رغم معاملتك الحسنة، إن شئت، فالرد والمواجهة، وإن شئت فاعتزله، وإن شئت فالصبر، ولكن إيّاك وتراكمات الأحقاد في الصدر إن التّحدّي الحقيقي الذى تواجهه، هو نفسك….عليك حمايتها من الأحقاد والضغائن وتذكر أننا في رحلة تزكية مؤقتة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
(كثرة المساس تميت الإحساس).
و أسوأ شئ أن يعيش الإنسان ميت المشاعر.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
مبالاة انتقائية" ! وهذا هو النضح الناتج عن التعلم من خبرات الحياة أما اللَّا مبالاة التي تنتج عن فقد الإحساس بكلِّ شيء، تخصّ الشخص الذى تعرّض لكثير من الخيبات، حتى فقد الشغف بالحياة تجده يتعامل بجمود بعد أن كان مفعمًا بالإحساس.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
سجن الخوف، وهذا السجن لا يسمح لنا بالنمو النفسي السليم، أوأن نفهم الرسالة من وراء كلِّ خيبة، ونتعامل مع أنفسنا، وتقويمها من خلالها، فننمو نفسيًّا وننضج، ونتجنّب حدوث خيبة مماثلة في المستقبل، وهذا عن طريق عدم تكرار ما أفضى إليها،
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
سجن الخوف، وهذا السجن لا يسمح لنا بالنمو النفسي السليم، أوأن نفهم الرسالة من وراء كلِّ خيبة، ونتعامل مع أنفسنا، وتقويمها من خلالها، فننمو نفسيًّا وننضج، ونتجنّب حدوث خيبة مماثلة في المستقبل، وهذا عن طريق عدم تكرار ما أفضى إليها،
مشاركة من عبدالسميع شاهين
السابق | 1 | التالي |