إن أصرَّ أحدٌ على إهانتك، رغم معاملتك الحسنة، إن شئت، فالرد والمواجهة، وإن شئت فاعتزله، وإن شئت فالصبر، ولكن إيّاك وتراكمات الأحقاد في الصدر إن التّحدّي الحقيقي الذى تواجهه، هو نفسك….عليك حمايتها من الأحقاد والضغائن وتذكر أننا في رحلة تزكية مؤقتة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب